وا مصيبة هذي .. إشهارات مشبوهة كتروج لألعاب جنسية والسلطات كتشوف أمتى غادي يتوقف هادشي؟
فهاد الأيام الأخيرة السوشيال ميديا ولات مسرح لترويج ديال ألعاب جنسية مشبوهة، خصوصا على إنستغرام وفيسبوك، وهادشي خلا الجمعيات المهتمة بحماية المستهلك تطرح تساؤلات كبيرة: كيفاش هاد المنتجات دخلو للسوق الرقمية المغربية؟ واش كاين قانون يحمي المستهلك من هاد الأشياء؟
حسب ما لاحظات “علاش تيفي”، الصفحات التجارية اللي كتروج لهاد المنتجات عندها إعلانات كتستهدف الشباب والمراهقين، كتعرض أعضاء تناسلية اصطناعية، أصفاد وحبال، وحتى أدوات للسادية الجنسية و هادشي خلق حالة من الاستنكار وسط المغاربة، خصوصا أن هاد المنتجات بعيدة بزاف على الثقافة المغربية والعلاقة الجنسية الطبيعية بين الزوجين.
الجمعيات ديال حماية المستهلك كتشدد على أن حقوق المستهلك خاصها تكون محمية، وهاد النوع من المنتجات كيتعتبر خطر على الوعي الجماعي ديال المجتمع السلطات المغربية دابا مطالبين بالتحرك بسرعة باش يتوقف هاد الترويج اللي كيمس الثقافة ديالنا ويعرض الشباب لمنتجات مجهولة المصدر واللي يمكن تكون ضارة.
الأسئلة الكثيرة كتطرح: كيفاش هاد المنتجات دخلت السوق؟ وكيفاش كيتنشروا فالمجتمع؟ هل السلطات غادي تدخل باش توقف هاد الظاهرة؟ الحماية القانونية للمستهلك هي الحل، والوقت دابا كيتطلب تدخل سريع باش ما يتكرر هادشي مرة أخرى.
