محاولات ابتزاز مرفوضة ضد نور الدين الملقب بولد الفار و حملة تشويه لا أساس لها من الصحة.

يتعرض نور الدين الملقب بولد الفار، الرجل الأعمال البارز في مناطق قنطرة بوجمعة، كثامة، وإساكن، لحملة تشويه منظمة تهدف إلى التأثير على سمعته ومكانته في المجتمع، الحملة التي يقودها جيراندو، قد اتخذت منحى جديدًا بعد محاولات ابتزاز مباشرة من الأخير، الذي سعى عبر بعض الأصدقاء المشتركين بينه وبين الفار إلى الضغط عليه للموافقة على دفع أموال بطرق غير قانونية.
على الرغم من هذه المحاولات المرفوضة، تمسك الفار بمبادئه الثابتة ورفض الخضوع لمطالب جيراندو، معبرًا عن إصراره على الالتزام بالقيم الأخلاقية والشرعية التي يتحلى بها، و هذا الموقف يعكس قوة شخصيته واستقلاله، ويؤكد رفضه المطلق للانخراط في أي ممارسات مشبوهة أو غير قانونية.
يُعرف الفار في المنطقة بأخلاقه الرفيعة وكرمه المستمر، حيث كان دائمًا في مقدمة من يساهمون في تحسين أوضاع المجتمع انه قدم الدعم للعديد من الفقراء والمحتاجين وفتح فرص عمل للشباب في محلاته التجارية، وعلى الرغم من الضغوط، ظل الفار ثابتًا على مواقفه، مما أكسبه احترامًا وتقديرًا كبيرين من قبل أفراد المجتمع.
أبناء المناطق التي ينشط فيها الفار، خاصة في كثامة وإساكن، عبروا عن تضامنهم الكامل معه، مؤكدين على ضرورة حماية سمعة الشخصيات التي تسهم في تقدم وتنمية المجتمع، كما أكدوا ضرورة التصدي لهذه الحملة المغرضة التي تهدف إلى نشر الفتنة والتشكيك في عمل الشخصيات الملتزمة.
بدورها، أظهرت الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية دعمها الكامل للفار، مشيرة إلى أن الهجوم عليه يأتي من شخص معروف بخيانته وفساده. وأكدت السلطات أن مثل هذه المحاولات تمس الأمن والاستقرار في المنطقة، وأن الفار يظل شخصية وطنية تلتزم بالقانون وتعمل لصالح المجتمع.
وفي الاخير، يظل نور الدين ولد الفار بعيدًا عن أي تهم، ولا علاقة له بما يُقال عنه، فحملات التشويه ضد شخصيته لن تغير من مكانته ولن تؤثر على عمله الصادق من أجل خير الوطن والمواطنين.